الاغنية الامازيغية تصل منحدرا خطيرا جدا ...
هل نسميه عبث شركات التسجيل؟ ام نسميه ضحكا على الذقون واستبلادا للجمهور المهتم بالاغنية الامازيغية؟
تسجل البومات وتوضع صور غير الفنانين الفعليين على غلاف الاسطوانات، ونتقبل الامر، تنتهك حقوق التأليف وتهضم بذلك مصادر ارزاق عائلات تعاني من العوز وضيق ذات اليد، ومرة اخرى نتقبل ذلك لاننا اعتدنا على الفوضى..
لكن، ان تنتج شركة اعمالا بأصوات فنانين نحترمهم، ثم تختلق نفس تلك الشركات اصواتا وهمية تكتفي بتصوير حركات شفاهها التي تحاول عبثا تتبع نفس أصوات الفنانين الذين سجلت تلك الشركات